الله يعطيني نفس واحدة للصلاة (الشيخ أرديه شراب) حضره أية الله مرعشي نجفي الشيخ، قال، كان المعروفة باسم الشيخ في مدينة قم شيخي أرديه، وتدعي أن هذا الاسم الشهير لشراب من المهتمين حتى أنه كان وحتى عصير أرديه كتاب كتب في شراب أرديه. آدم كان المنزل والمنزل كان تحرير الفقراء.
في الواقع، كان طارق ليلة واحدة في فصل الشتاء في العالم بين المقابر في خابيد شيخان مقبرة ميرزاي قمي للصلاة في الصباح كان مدويا للعودة أيضا الكثير من الثلوج في الآراء التي اتخذتها، أنه لم يكن في أي فتح ما الشيخ، بقي في مقبرة أخرى جانبية، حتى قبل الاغتسال (رويترز) أيضا لم يكن مثل المقابر مع الجص والأسمنت ومواد أخرى كانت مخبأة قرب أحدث شروق الشمس لأداء الصلاة مع الآراء التي هي نفسها كما قد لا اغتسال و (رويترز) يقرأ في الصلاة بعد الصلاة الصحيح الوجه واليدين إلى السماء، والله أن المهن طويلة جورج: يا الله! كان يو تعطيني نجوفتم يصرخون ما أقبل هو بلدي الخبز وعصير والسكر وأحيانا تصرخ أنا في بعض الأحيان أرديه الخبز تصرخ ولا تقبل ندادي الحساء أنا مرة أخرى يا لك اليوم هذا صلاة دون القيام بتطهير لي قبول، ويمكن تأنيب.
قال الناقل بعد وفاة أحد أصدقائه، سالهاش الشيخ في الحلم كنت كنت تسبق الله وجهات النظر: كيف كان يتصرف؟ وقد قيل: أعطاني الله صلاة على نفس الخطة.